التــــــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك علي اشرف الخلق اجمعين سيدنا محمد وال البيت والصحابة اجمعين
تتشرف ادارة المنتدي بدعوة حضراتكم الي التسجيل في المنتدي الخاص بالدين الاسلامي والتصوف
((((((واخر دعوانا ان الحمد الله رب العالمين))))))

أبو الدرداء بن زيد 302111978

التــــــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك علي اشرف الخلق اجمعين سيدنا محمد وال البيت والصحابة اجمعين
تتشرف ادارة المنتدي بدعوة حضراتكم الي التسجيل في المنتدي الخاص بالدين الاسلامي والتصوف
((((((واخر دعوانا ان الحمد الله رب العالمين))))))

أبو الدرداء بن زيد 302111978

التــــــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم منتدي التصوف كل ما هوا جديد وفريد من الصوتيات والمرئيات في الدين الاسلامي والتصوف الاسلامي الحق وحب رب العزه والنبي الخاتم وال البيت الكرام والصحابة والمؤمنين والمسلمين والناس اجمعين وصلي الله علي خير مخلوق واكرم موجود
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأكثر شعبية
أحاديث الرسول صل الله عليه وسلم في الحب
الأقطاب الأربعة
أجمل صيغ الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم
قصص واقعية على آثار الصلاة على النبي محمد وآله الطيبين الطاهرين
حـــــزب الفتوح للســيد أحمـد الرفاعي رضي الله عنه
الآية التي تحتوي على جميع حروف الهجاء
سلسلة الطريقة الشاذلية مفصلة وتفرعها
حزب النصر للامام الرفاعى رضى الله عنه
(فيض آية الكرسي في الصلاة على صاحب النور القدسي) وهذه الصلاة تابعة لكتاب الفيض السني في الصلاة على سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أسرار الفاتحة للسيد الغوث أحمد الرفاعي
سحابة الكلمات الدلالية
الشاذلية الطريقة البركات سورة الخلوتية الرحمانية سيرة أحمد الرفاعي الرفاعى احمد الجامعة الهجاء محمد العزيز
المواضيع الأخيرة
» حــــزب البركات للســيد أحمـد الرفاعي رضي الله عنه
أبو الدرداء بن زيد Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 10:00 pm من طرف نورسما

» اسم الله الأعظم
أبو الدرداء بن زيد Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 9:58 pm من طرف نورسما

» نفسك تشوف النبى فى المنام؟؟ مستنى ايه ادخل بسرعة؟
أبو الدرداء بن زيد Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 9:56 pm من طرف نورسما

» أوراد الطريقة البرهامية
أبو الدرداء بن زيد Emptyالسبت سبتمبر 22, 2012 7:23 pm من طرف شهد

» الأقطاب الأربعة
أبو الدرداء بن زيد Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 2:56 am من طرف محمد حاتم

» خطبة (الإسراء والمعراج دروس وعبر) - د.علي جمعة مفتي الديار حفظه الله
أبو الدرداء بن زيد Emptyالخميس يونيو 21, 2012 3:56 am من طرف عبد القادر العيساوي

» الشيخ امين الدشناوى
أبو الدرداء بن زيد Emptyالأحد يونيو 10, 2012 3:37 am من طرف ابوحمزه

» نوادر الكتب
أبو الدرداء بن زيد Emptyالأربعاء أبريل 11, 2012 2:19 pm من طرف عمرو محمود محمد

» اعرف قدر النبي الكريم
أبو الدرداء بن زيد Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 10:29 pm من طرف احمد جمال

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 أبو الدرداء بن زيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد جمال
المدير العام للمنتدي خادم الاعتاب المحمدية
المدير العام للمنتدي خادم الاعتاب المحمدية
احمد جمال


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100%
ذكر الابراج : الاسد الديك
عدد المساهمات : 220
نقاط : 431709
السٌّمعَة : 2
تاريخ الميلاد : 01/08/1981
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمر : 42
العمل/الترفيه : النت

أبو الدرداء بن زيد Empty
مُساهمةموضوع: أبو الدرداء بن زيد   أبو الدرداء بن زيد Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 8:56 pm


أبو الدرداء بن زيد

بسم الله الرحمن الرحيم




أبو الدرداء عويمر بن زيد



* هو الإمام القدوة. قاضي دمشق، وصاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو الدرداء عويمر بن زيد بن قيس الأنصاري الخزرجي
* حكيم هذه الأمة، وسيد القراء بدمشق
* وهو معدود فيمن تلا على النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يبلغنا أبداً أنه قرأ على غيره. وهو معدود فيمن جمع القرآن في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم.
* وتصدر للإقراء بدمشق في خلافة عثمان ، وقبل ذلك.

* مات قبل عثمان بثلاث سنين.


عن خيثمة : قال أبو الدرداء، كنت تاجراً قبل المبعث، فلما جاء الإسلام، جمعت التجارة والعبادة، فلم يجتمعا، فتركت التجارة، ولزمت العبادة.



قلت [ أي الذهبي ] : الأفضل جمع الأمرين مع الجهاد، وهذا الذي قاله هو طريق جماعة من السلف والصوفية، ولا ريب أن أمزجة الناس، تختلف في ذلك، فبعضهم يقوى على الجمع ، كالصديق، وعبد الرحمن بن عوف. وكما كان ابن المبارك، وبعضهم يعجز، ويقتصر على العبادة، وبعضهم يقوى في بدايته، ثم يعجز، وبالعكس، وكل سائغ. لكن لا بد من النهضة بحقوق الزوجة والعيال.



قال أبو الزاهرية : كان أبو الدرداء من آخر الأنصار إسلاماً، وكان يعبد صنماً، فدخل ابن رواحة، ومحمد بن مسلمة بيته فكسرا صمنه، فرجع فجعل يجمع الصنم، ويقول: ويحك ! هلا امتنعت ! ألا دفعت عن نفسك، فقالت أم الدرداء: لو كان ينفع أو يدفع عن أحد، دفع عن نفسه، ونفعها ! فقال أبو الدرداء: اعدي لي ماء في المغتسل. فاغتسل، ولبس حلته، ثم ذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فنظر إليه ابن رواحه مقبلاً، فقال: يا رسول الله، هذا أبو الدرداء، وما أراه إلا جاء في طلبنا ؟ فقال: (إنما جاء ليسلم، إن ربي وعدني بأبي الدرداء أن يسلم).



عن مكحول: كانت الصحابة يقولون: أرحمنا بنا أبو بكر، وأنطقنا بالحق عمر، وأميننا أبو عبيدة ، وأعلمنا بالحرام والحلال معاذ، وأقرأنا أبي، ورجل عنده علم ابن مسعود، وتبعهم عويمر أبو الدرداء بالعقل.

وقال ابن إسحاق: كان الصحابة يقولون: أتبعنا للعلم والعمل أبو الدرداء.

وروى عون بن أبي جحيفة، عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين سلمان وأبي الدرداء ، فجاءه سلمان يزوره ، فإذا أم الدرداء متبذلة، فقال : ما شأنك ؟ قالت: إن أخاك لا حاجة له في الدنيا، يقوم الليل، ويصوم النهار، فجاء أبو الدرداء فرحب به، وقرب إليه طعاماً. فقال له سلمان: كل. قال: إني صائم، قال : أقسمت عليك لتفطرن. فأكل معه. ثم بات عنده، فلما كان من الليل ، أراد أبو الدرداء أن يقوم، فمنعه سلمان وقال : إن لجسدك عليك حقاً ولربك عليك حقاً ولأهلك عليك حقاً ، وصم وافطر، وصل، وائت أهلك، وأعط كل ذي حق حقه. فلما كان وجه الصب ، قال : قم الآن إن شئت، فقاما، فتوضآ ، ثم ركعا، ثم خرجا إلى الصلاة، فدنا أبو الدرداء ليخبر رسول الله بالذي أمره سلمان : فقال له: (يا أبا الدرداء، إن لجسدك عليك حقاً، مثل ما قال لك سلمان).

وقال خالد بن معدان: كان ابن عمر يقول: حدثونا عن العاقلين. فيقال: من العاقلان ؟ فيقول: معاذ، وأبو الدرداء.


عن محمد بن كعب، قال: جمع القرآن خمسة: معاذ، وعبادة بن الصامت، وأبو الدرداء، وأبيّ، وأبو أيوب. فلما كان زمن عمر، كتب إليه يزيد بن أبي سفيان: إن أهل الشام قد كثروا، وملؤوا المدائن، واحتاجوا إلى من يعلمهم القرآن ويفقههم. فأعني برجال يعلمونهم.
فدعا عمر الخمسة، فقال: إن إخوانكم قد استعانوني من يعلمهم القرآن، ويفقههم في الدين، فأعينوني يرحمكم الله بثلاثة منكم إن أحببتم، وإن انتدب ثلاثة منكم فليخرجوا. فقالوا: ما كنا لنتساهم، هذا شيخ كبير – لأبي أيوب –، وأما هذا فسقيم – لأبي، فخرج معاذ وعبادة وأبو الدرداء.

فقال عمر : ابدؤوا بحمص ، فإنكم ستجدون الناس على وجوه مختلفة، منهم من يلقن، فإذا رأيتم ذلك، فوجهوا إليه طائفة من الناس، فإذا رضيتم منهم، فليقم بها واحد، وليخرج واحد إلى دمشق، والآخر إلى فلسطين. قال : فقدموا حمص فكانوا بها، حتى إذا رضوا من الناس، أقام بها عبادة بن الصامت، وخرج أبو الدرداء إلى دمشق، ومعاذ إلى فلسطين، فمات في طاعون عمواس. ثم صار عبادة بعد إلى فلسطين وبها مات. ولم يزل أبو الدرداء بدمشق حتى مات..

عن ابن أبي ليلى، قال : كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد: سلام عليك. أما بعد، فإن العبد إذا عمل بمعصية الله، أبغضه الله، فإذا أبغضه الله، بغضه إلى عباده.

عن أبي الدرداء: إني لآمركم بالأمر وما أفعله، ولكن لعل الله يأجرني فيه.

عن مسلم بن مشكم : قال لي أبو الدرداء : اعدد من في مجلسنا. قال : فجاءوا ألفاً وست مئة ونيفاً. فكانوا يقرؤون ويتسابقون عشرة عشرة، فإذا صلى الصبح، انفتل وقرأ جزءاً، فيحدقون به يسمعون ألفاظه. وكان ابن عامر مقدماً فيهم.

وقال هشام بن عمار: حدثنا يزيد بن أبي مالك، عن أبيه، قال : كان أبو الدرداء يصلي، ثم يقرئ ويقرأ، حتى إذا أردا القيام، قال لأصحابه: هل من وليمة أو عقيقة نشهدها ؟ فإن قالوا: نعم، وإلا قال: اللهم إني أشهدك أني صائم. هو الذي سن هذه الحلق للقراءة.

وعن يزيد بن معاوية، قال: إن أبا الدرداء من العلماء الفقهاء، الذين يشفون من الداء.

عن سالم بن أبي الجعد، قال أبو الدرداء: ما لي أرى علماءكم يذهبون، وجهالكم لا يتعلمون ! تعلموا، فإن العالم والمتعلم شريكان في الأجر.

عن ميمون بن مهران ، قال أبو الدرداء : ويل للذي لا يعلم مرة، وويل للذي يعلم ولا يعمل سبع مرات.

عن عون بن عبد الله : قلت لأم الدرداء : أي عبادة أبي الدرداء كانت أكثر؟ قالت : التفكر والاعتبار.

وعن أبي الدرادء : تفكر ساعة خير من قيام ليلة.

عن ابن حليس : قيل لأبي الدرداء – وكان لا يفتر من الذكر – : كم تسبح في كل يوم ؟ قال : مائة ألف، إلا أن تخطئ الأصابع.

عن أبي البختري ، قال : بينا أبو الدرداء يوقد تحت قدر له، إذ سمعت في القدر صوتاً ينشج، كهيئة صوت الصبي، ثم انكفأت القدر، ثم رجعت إلى مكانها، لم ينصب منها شيء. فجعل أبو الدرداء ينادي: يا سلمان، انظر إلى ما لم تنظر إلى مثله أنت ولا أبوك ! فقال له سلمان: أما أنك لو سكت، لسمعت من آيات ربك الكبرى.

عن بلال بن سعد، أن أبا الدرادء قال: أعوذ بالله من تفرقة القلب. قيل: وما تفرقة القلب ؟ قال : أن يجعل لي في كل واد مال.

روي عن أبي الدرداء، قال: لولا ثلاث ما أحببت البقاء: ساعة ظمأ الهواجر، والسجود بالليل، ومجالسة أقوام ينتقون جيد الكلام كما ينتقى أطايب الثمر.

حريز بن عثمان: حدثنا راشد بن سعد، قال: جاء رجل إلى أبي الدرداء، فقال: أوصني. قال: اذكر الله في السراء يذكرك في الضراء، وإذا ذكرت الموتى، فاجعل نفسك كأحدهم، وإذا أشرفت نفسك على شيء من الدنيا، فانظر إلى ما يصير.

عن عبد الله بن مرة، أن أبا الدرداء قال: اعبد الله كأنك تراه، وعد نفسك في الموتى، وإياك دعوة المظلوم، واعلم أن قليلاً يغنيك خير من كثير يلهيك، وأن البر لا يبلى، وأن الإثم لا ينسى.

عن أبي الدرداء : إياك دعوات المظلوم، فإنهن يصعدن إلى الله كأنهن شرارت من نار.

وروى لقمان بن عامر، أن أبا الدرداء قال: أهل الأموال يأكلون ونأكل، ويشربون ونشرب، ويلبسون ونلبس، ويركبون ونركب، ولهم فضول أموال ينظرون إليها وننظر إليها معهم، وحسابهم عليها ونحن منها براء.


عن ابن جبير، عن أبيه، قال: لما فتحت قبرس مر بالسبي على أبي الدرداء، فبكى، فقلت له : تبكي في مثل هذا اليوم الذي أعز الله فيه الإسلام وأهله ؟ قال : يا جبير، بينا هذه الأمة قاهرة ظاهرة إذ عصوا الله، فلقوا ما ترى. ما أهون العباد على الله إذا هم عصوه.

عن أم الدرداء، قالت: كان لأبي الدراء ستون وثلاث مئة خليل في الله. يدعو لهم في الصلاة، فقلت له في ذلك، فقال : إنه ليس رجل يدعو لأخيه في الغيب، إلا وكل الله به ملكين يقولان : ولك بمثل . أفلا أرغب أن تدعو لي الملائك.



قالت أم الدراء: لما احتضر أبو الدرداء، جعل يقول: من يعمل لمثل يومي هذا ؟ من يعمل لمثل مضجعي هذا ؟

مات أبو الدرداء اثنتين وثلاثين.

لما جاء نعي يعني ابن مسعود إلى أبي الدرداء قال: أما إنه لم يخلف بعده مثله.

وقيل : الذين في حلقة إقراء أبي الدرداء كانوا أزيد من ألف رجل، ولكل عشرة منهم ملقن، وكان أبو الدرداء يطوف عليهم قائماً، فإذا أحكم الرجل منهم، تحول إلى أبي الدرداء يعني يعرض عليه.

وعن أبي الدرداء قال: من أكثر ذكر الموت قل فرحه وقل حسده.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sufism.yoo7.com
 
أبو الدرداء بن زيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التــــــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــ :: اقسم منتدي التصوف :: منتدى صحابة والتابعين-
انتقل الى: